منذ عدة أيام أحاول كتابة موضوع ولاأجد لدي رغبة لذلك رغم كثرة الاحداث التي يمكن كتابة موضوع حولها
لاأعرف هل الجو العام لايشجع على الكتابة
أم كثرة الاحداث هي ماتنفر من الكتابة
أم البرد الشديد
أم كل الاسباب السابقة مجتمعة
منذ قليل كنت أتصفح موقع صحيفة المصريون الإلكترونية ووجدت هذا الخبر الذي ضايقني كثيراً وذكرني بمثل شعبي يقول مامعناه
إن شبع الحمار بعزق عليقه
والعليق هو الاكل الموضوع في كيس معلق برقبة الحمار ( أعزكم الله ) وقد يكون تبن أو فول او اي شيئ مما يجود به صاحب الحمار عليه.
ولأن البطر او الافتراء على نعمة الله صفة ملازمة للبعض ومنهم الحمير فنجد الحمار بعد ان يشبع يبدأ في اللهو بالكيس المعلق في رقبته ويتسلى بنثر محتوى الكيس غير عابئ بما قد يقابله من جوع قريب إذا نفذ محتوى الكيس ولم يمده صاحبه بجديد.
هذا بالضبط ماتقوم به الفنادق التي قامت بإلغاء حجوزات عدد غير قليل من السياح الروس في حركة تدل على قلة ذوق غير مسبوقة وضيق أفق من القائمين على هذه الصناعة وطمع في تحصيل أموال أكثر لصالح تغيير الحجز لسياح غربيين دون أي احترام لتعهدات وعقود موقعة بينهم وبين اصحاب شركات السياحة التي تكبدت خسائر كبيرة بسبب هذه الرعونة غير المبررة من جانب الحمير المسؤولين عن هذه الفعلة الشنعاء.
أتذكر في هذا السياق الاستجداء الذي يحدث من الجميع اذا حدث اي حادث أدى لضرب السياحة وتبدأ اعلانات التسول التي تطالب المصريين بتشجيع إخوتهم في الوطن والقيام بسياحة داخلية لتخفيف العبء عنهم والتخلص من شبح الافلاس الذي يهددهم فنستجيب ونذهب ثم نفاجأ بمعاملة قاسية وجلافة وقلة ذوق متناهية لاننا لاندفع لهم مثل السياح الاجانب وكأننا السبب في ماوصلوا إليه !!!
وبمجرد أن تنتهي الغمة وتنفرج الأزمة تعود المعاملة السيئة لسيرتها الاولى فتتحول لمعاملة اسوأ للمصريين وكأنه محرم علينا القيام بسياحة حتى يخلو المكان للاجانب اصحاب العملات الحرة !!!
السياحة في مصر فيها من العيوب الكثير والذي يهدد هذه الصناعة وخاصة انها أمور تتكرر باستمرار وليست مسألة عابرة أو خطأ فردي تقوم به شركة هنا أو فندق هناك أو فرد في مكان أو غيره في مكان آخر.
فخلاف الاستغلال المريع الذي يتعرض له السياح والذي يجعل اي سائح يفكر كثيراً قبل العودة لمصر مرة أخرى وقد يحذر من يعرفهم مما سيقابلونه في مصر اذا فكروا بالمجئ والظواهر السلبية الكثيرة التي يقابلها السائح في مصر بلد العجائب فإن القائمين على صناعة السياحة تابى نفسهم الكريمة الا ان يشوهوا الصورة المشوهة اصلا بمزيد من السخافات التي تدل على قصر نظر بشع نعاني منه على كافة المستويات.
فما معنى أن يتم الغاء حجوزات مؤكدة لصالح الحجز لسياح آخرين بحجة ان السياح الغربيين فلوسهم أكثر !!!
لماذا اصلا لايتم التعامل من البداية مع الموضوع على ان مصر بلد سياحة للسياح من الجنسية الفلانية والعلانية والباقي يمتنعون حتى نوفر علينا وعليهم عناء البهدلة وقلة القيمة.
اتذكر منذ فترة قريبة ان حدثت فضيحة مماثلة وبات سياح احدى الدول في المطار بسبب اهمال شركة سياحة تركتهم بمنتهي قلة الذوق يواجهون مصيراً سمجاً ويفترشون أمتعتهم في مطار القاهرة وحدثت أزمة مع هذه الدولة بسبب هذه السخافة المتأصلة.
اين غرفة صناعة السياحة ؟؟
وكيف يتم التعامل مع هذه المخالفات؟؟
وماهي العقوبات المتوقعة لهكذا سلوكيات إذا كانت هناك عقوبات أصلاً ؟؟
بدلاً من القضاء على السلبيات التي ننفرد بها دون عن خلق الله في التعامل مع الاجانب نزيد الطين بلة بهذه التصرفات الخرقاء ونعود فنشكو اذا ضُرب موسم السياحة ونبدأ في عمل حملات اعلانية مسفة لتسول سائح من هنا أو سائح من هناك.
لماذا لايكون الاحترام اساس تعاملنا مع الغير ؟؟
ولماذا نتعامل مع السائح على أنه فرخة يجب نتف ريشها وليكن مايكون ؟؟
أكاذ أجزم انه لولا العدد المهول من القطع الاثرية الموجودة في مصر والتي يصعب على السائح رؤيتها الا عندنا لما أتى شخص إلينا.
كنز من الآثار موجود بين يدي من لايعرف كيف يستثمره وكيف يتعامل مع الناس
حاجة تقرف صحيح
لاأعرف هل الجو العام لايشجع على الكتابة
أم كثرة الاحداث هي ماتنفر من الكتابة
أم البرد الشديد
أم كل الاسباب السابقة مجتمعة
منذ قليل كنت أتصفح موقع صحيفة المصريون الإلكترونية ووجدت هذا الخبر الذي ضايقني كثيراً وذكرني بمثل شعبي يقول مامعناه
إن شبع الحمار بعزق عليقه
والعليق هو الاكل الموضوع في كيس معلق برقبة الحمار ( أعزكم الله ) وقد يكون تبن أو فول او اي شيئ مما يجود به صاحب الحمار عليه.
ولأن البطر او الافتراء على نعمة الله صفة ملازمة للبعض ومنهم الحمير فنجد الحمار بعد ان يشبع يبدأ في اللهو بالكيس المعلق في رقبته ويتسلى بنثر محتوى الكيس غير عابئ بما قد يقابله من جوع قريب إذا نفذ محتوى الكيس ولم يمده صاحبه بجديد.
هذا بالضبط ماتقوم به الفنادق التي قامت بإلغاء حجوزات عدد غير قليل من السياح الروس في حركة تدل على قلة ذوق غير مسبوقة وضيق أفق من القائمين على هذه الصناعة وطمع في تحصيل أموال أكثر لصالح تغيير الحجز لسياح غربيين دون أي احترام لتعهدات وعقود موقعة بينهم وبين اصحاب شركات السياحة التي تكبدت خسائر كبيرة بسبب هذه الرعونة غير المبررة من جانب الحمير المسؤولين عن هذه الفعلة الشنعاء.
أتذكر في هذا السياق الاستجداء الذي يحدث من الجميع اذا حدث اي حادث أدى لضرب السياحة وتبدأ اعلانات التسول التي تطالب المصريين بتشجيع إخوتهم في الوطن والقيام بسياحة داخلية لتخفيف العبء عنهم والتخلص من شبح الافلاس الذي يهددهم فنستجيب ونذهب ثم نفاجأ بمعاملة قاسية وجلافة وقلة ذوق متناهية لاننا لاندفع لهم مثل السياح الاجانب وكأننا السبب في ماوصلوا إليه !!!
وبمجرد أن تنتهي الغمة وتنفرج الأزمة تعود المعاملة السيئة لسيرتها الاولى فتتحول لمعاملة اسوأ للمصريين وكأنه محرم علينا القيام بسياحة حتى يخلو المكان للاجانب اصحاب العملات الحرة !!!
السياحة في مصر فيها من العيوب الكثير والذي يهدد هذه الصناعة وخاصة انها أمور تتكرر باستمرار وليست مسألة عابرة أو خطأ فردي تقوم به شركة هنا أو فندق هناك أو فرد في مكان أو غيره في مكان آخر.
فخلاف الاستغلال المريع الذي يتعرض له السياح والذي يجعل اي سائح يفكر كثيراً قبل العودة لمصر مرة أخرى وقد يحذر من يعرفهم مما سيقابلونه في مصر اذا فكروا بالمجئ والظواهر السلبية الكثيرة التي يقابلها السائح في مصر بلد العجائب فإن القائمين على صناعة السياحة تابى نفسهم الكريمة الا ان يشوهوا الصورة المشوهة اصلا بمزيد من السخافات التي تدل على قصر نظر بشع نعاني منه على كافة المستويات.
فما معنى أن يتم الغاء حجوزات مؤكدة لصالح الحجز لسياح آخرين بحجة ان السياح الغربيين فلوسهم أكثر !!!
لماذا اصلا لايتم التعامل من البداية مع الموضوع على ان مصر بلد سياحة للسياح من الجنسية الفلانية والعلانية والباقي يمتنعون حتى نوفر علينا وعليهم عناء البهدلة وقلة القيمة.
اتذكر منذ فترة قريبة ان حدثت فضيحة مماثلة وبات سياح احدى الدول في المطار بسبب اهمال شركة سياحة تركتهم بمنتهي قلة الذوق يواجهون مصيراً سمجاً ويفترشون أمتعتهم في مطار القاهرة وحدثت أزمة مع هذه الدولة بسبب هذه السخافة المتأصلة.
اين غرفة صناعة السياحة ؟؟
وكيف يتم التعامل مع هذه المخالفات؟؟
وماهي العقوبات المتوقعة لهكذا سلوكيات إذا كانت هناك عقوبات أصلاً ؟؟
بدلاً من القضاء على السلبيات التي ننفرد بها دون عن خلق الله في التعامل مع الاجانب نزيد الطين بلة بهذه التصرفات الخرقاء ونعود فنشكو اذا ضُرب موسم السياحة ونبدأ في عمل حملات اعلانية مسفة لتسول سائح من هنا أو سائح من هناك.
لماذا لايكون الاحترام اساس تعاملنا مع الغير ؟؟
ولماذا نتعامل مع السائح على أنه فرخة يجب نتف ريشها وليكن مايكون ؟؟
أكاذ أجزم انه لولا العدد المهول من القطع الاثرية الموجودة في مصر والتي يصعب على السائح رؤيتها الا عندنا لما أتى شخص إلينا.
كنز من الآثار موجود بين يدي من لايعرف كيف يستثمره وكيف يتعامل مع الناس
حاجة تقرف صحيح
20 comments:
ايه رايك لو بعنا 1/10 من الاثار الموجودة عندنا
وهتبقى بتاعتنا برضة
عارف انى علقت بعيد عن الموضوع
متأسف
سواء كان الخبر صحيح أم لا .. فمصر لديها ما هو أسوأ من الفراغ الإداري .. لديها فساد إداري
يتربى في عزك يا مصر
الطائر الحزين
مرحبا بك
انت لم تعلق خارج الموضوع
الحقيقة ان الىثار المصرية سُرق جزء كبير منها ومازال النهب مستمراً وحصيلته تدخل جيوب الكبار
وهناك شخصيات كبيرة ضالعة في بيع الآثار وتهريبها للخارج
كلما فكرت في الطريقة التي يتم بها احتفاء الاجانب بآثارنا اشعر بمرارة فظيعة من الطريقة التي يعاملها بها ابناءها هنا وكيف يحافظ عليها الاجانب
أين راس نفرتيتي ؟؟
موجودة في أفخم متحف آثار في ألمانيا ومحاطة بكل رعاية واحترام
وغيرها الكثير من الآثار المصرية المنتشرة حول العالم
المشكلة اننا لو فكرنا ببيع جزء من آثارنا لن نقوم نحن بالبيع ولن نقبض
بل ستذهب حصيلة البيع لجيوب اخرى
تحياتي
وضاح
مرحبا بك
الخبر منشور على موقع المصريون وشركات السياحة التي حدثت معها هذه المشكلة سترفع قضايا على الفنادق التي تسببت في خسائر لها
هذا الانفلات جزء من فساد كبير يغطي جوانب المحروسة
والفساد فعلا اتربى في عزها وكبر واترعرع واصبح عملاق كبير
الانسان المصري لا يحافظ على اي كنوز
وأولها كرامتة
:(
يبقى حيحافظ ع الاثار
!!!
شادي فايد
مرحبا بك
صدقت والله
اصبحت كرامة المواطني المصري من الحفريات النادرة في هذا الزمن الاغبر
وطالما لايحافظ على حقوقه وكرامته
فكيف نطلب منه ان يحافظ على الآثار
عندك حق
الله .. اول مرة اسمع المثل ده .. جميل اوى ومعناه حلو بجد
يا بيلا يا حبيبتى اعتقد والله اعلم ان السياح مش بيجوا يتفرجوا ع الآثار اساسا .. اعتقد انهم بيجوا يتفرجوا على خيبتنا
وقال على رأي المثل .. السياحة خير لينا كلنا
واقعدوا بالعافية .. فى مصر
bella العزيزة
موضوعاتك تنم عن وعى عميق ودقيق بالام هذا الوطن الجميل
لن أقول أننا نعيش فى جنة وردية .. لا .. هناك الكثير مما ينبغى عمله ولا يتم
لكن الصورة أيضا ليست بهذه القتامة . والنماذج الناجحة على قلتها موجودة
أرى أنه يجب علينا ألا نذكر غير النماذج الناجحة مهما كانت قليلة .. واينما كانت صناعتها .. زراعة .. صناعة .. سياحة ..فن ..حرفة .. فالجدير بالاحترام دائما هو الناجح فى مجاله
لن يبنى مصر الا رموزها .. ورموزها المشرفة ..
آسف للإطالة ..
واشكرك على تعليقك الرقيق
إنسانة
مرحبا بك
الامثال كتيرة وبتعبر عن مواقف كتيرة في حياتنا
ههههههههه
هو طبعا غالبية السياح بييجوا علشان الاثار بتاعتنا لانهم لايتصوروا ان احفاد من بنوا هذه الىثار العظيمة خيبتهم قوية
لكن عندما يأتوا ويصطدموا بالحقيقة المرة لايعود الكثير منهم مرة اخرى
ومن يكرر منهم الزيارة يكون بناء على تجربة فردية مع شخص مصري كويس اعطاه انطباع جيد عن البلد والناس
هي السياح فعلا خير
بس لو احسنا توظيف الامكانات الموجودة عندنا
Sherif
مرحبا بك
واشكرك كثيرا على الاطراء الذي احسب اني لااستحقه
تسليط الضوء على بعض السلبيات الموجودة في حياتنا يهدف لعلاج هذه السلبيات وليس تسويد الصورة بها
صحيح بلدنا مازالت بخير وبها بعض النماذج الجيدة
ولكن لماذا لاتكون الغالبية نماذج جيدة بدلا من الحديث عن بعض النماذج
ولكاذا لانكون كلنا جيدين؟؟
ماذا ينقصنا لنحسن من اسلوبنا ونتعامل بما يرضي الله ؟؟
لاينقصنا اي شيئ اللهم الا عودة الضمير الذي رحل لااعرف لاي مكان وترك البلد تتخبط في فساد وكله ماشي بالتساهيل والفهلوة واي حد يطول اي شيئ يهبشه قبل غيره مايشوف
وهكذا
اصبحت الفهلوة عنوان رئيسي لكل موضوعاتنا
وربنا يصلح الاحوال وينصلح الحال
حرامية وهليبة وعربجية فاتحين مدارس خاصة وبينتجوا أفلام وأغانى وشاغليين فى السياحة والإعلام والصحة وكل شىء.. تفتكرى ممكن شىء يمشى صح على أيدى ناس بهذا الشكل!؟
عدى النهار
مرحبا بك
طبعا لايمكن شيئ يمشي صح على ايدي هذه النوعية من البشر
ولهذا لن ينصلح حال البلد الا اذا خلصت النوايا وتوقف طوفان اللصوص والهليبة والمنتفعين والمطبلاتية والمرتزقة المنتشرين في كل ركن
ولكن كيف ؟؟
عجبني المثل أوي يا بيللا ههههه
الغباء له ناسه يا عزيزتي وعلي فكرة أنا دايما بالاحظ الغباء دة ومش في الأماكن السياحية بس
دة نتيجة لفقدان الوعي كمان بأن السلوك الفردي له تأثير جماعي
كل واحد بيقول مش تصرفي انا اللي هيحسن صورة البلد ما هي خربانة خربانة
حلم
مرحبا بك ياعزيزتي
واضح ان المثل عامل شغل جبار ههههههههههه
امي دايما تقول المثل ده لما حد يفتري ويبتدي يتبطر على نعمة ربنا وصراحة لم اجد افضل منه لوصف حالنا سواء في قطاع السياحة او غيره
حتى نظرة على سائقي التاكسي عندنا تنتهي وردية اي سائق لو شاور له راكب ممكن يشخط فيه وهو مروح لانه مش محتاج لفلوس اضافية
دايما نتعامل مع الامور بضيق افق ونظرة قصيرة
وطبعا السلوك الفردي يفرز في النهاية سلوك جمعي جماعي حتى وصلنا لما نحن فيه
رداً على سؤالك.. مش عارف كيف ومتى لكن لكل شىء نهاية
يمكن عندما يشعر عدد أكبر من الناس أن ما يتم تخريبه هو ملكهم الخاص
عدى النهار
مرحبا بك
حتى يشعر الناس ان مايتم تخريبه هو ملكهم الخاص يحتاجون لوقت طويل جدا
المصيبة ان الحديث عن الملكية العام اصبح مثير للسخرية ويدعو الناس للضحك وكأنهم يستغربون هذه العبارة اصلا
فقد ترسخ في ذهنهم منذ زمن بعيد عدم الانتماء لاي شيئ في البلد وان خيرها ليس لهم ولهذا يبخلون عليها بالاهتمام بها
امر مخيف ومرعب
حاجه واحده بس؟؟؟
ناس كتير بتفكر بمبدأ غدّيني ولا تعشيني
المفروض انهم يكونوا عند كلمتهم واتفاقهم..لكن الطمع مالوش كبير
في الحقيقة إحنا مش محتاجين لحوادث شاذة زي كده علشان تثبت إننا بندمر صناعة السياحة المصرية
أنا أهو ومصري عادي لما بآجي من برة وبأزور مصر بأبقى مندهش من كل المعاملات السيئة اللي بأشوفها أنا والأجانب من أول ما أنزل من الطيارة لحد ما أوصل البيت وأحمد ربنا إني وصلت سليم
أقسم بالله إن الواحد بيضرب نفسه بالجزمة إنه جه مصر وتقريبا هأحلف إني ما أجيش تاني .. لكن الواحد ما بيقدرش ما يشوفش أهله وبيستحمل ويرجع تاني
افضل شركة تنظيف خزانات بالرياض
شركة تنظيف بيوت الشعر بالرياض
شركة تنظيف واجهات حجر بالرياض
شركة مكافحة الفئران بالرياض
شركة مكافحة النمل الابيض بالرياض
شركة نقل وتغليف عفش بالرياض
مستودعات لتخزين وحفظ الأثاث بالرياض
مكافحة صراصير المنزل
مكافحة صراصير المطبخ
حل ارتفاع فاتورة المياه
شركات العزل الحراري
شركات عزل مائي
شركة تنظيف الاثاث بالرياض
تنظيف انتريهات
شركات تنظيف الستائر بالرياض
شركة تنظيف كنب بالرياض
مكافحة صراصير الخشب
شركة مكافحة الصراصير بالرياض
نقل اثاث رخيص
شركات مكافحة القوارض
اسعار نقل العفش بالرياض
كشف تسرب المياه الكترونيا
تهريب الحمامات والمطابخ
مكافحة حشرات الفراش
كشف تسربات المياه بدون تكسير
Post a Comment