أذاعت قناة الجزيرة اليوم خبر إلقاء قوات الامن المصرية مواطناً من شرفة منزله الكائن في حي العمرانية وكالعادة نفت وزارة الداخلية الخبر
وفي حديث مراسل الجزيرة مع زوجة الضحية التي حكت كيف داهمت قوة منزلهم فجراً وقاموا بتكسر الباب بعد أن رفض المجني عليه فتح الباب لهم ودخلوا عنوة وامسكوا به وأوسعوه ضرباً في محاولة منهم لحمله على سحب بلاغ قام بتحريره سابقاً ضد أمين شرطة اعتاد تحصيل إتاوة منه.
ولما رفض التنازل وسحب البلاغ قاموا بإلقاءه من شرفه منزله بالذور الرابع ومنعوا زوجته من اللحاق به ومحاولة اسعافه حتى لفظ أنفاسه الأخيرة.
وقد قامت وزارة الداخلية كعادتها بإصدار بيان تعدد فيه مثالب المجني عليه وكيف كان بلطجياً شريراً نافية أن يكون رجالها قد القوا به ولكنه هو الذي قفز محاولاً الهرب .
وقامت الجزيرة لاحقاً في برنامج ماوراء الخبر بتغطية الموضوع وإدارة نقاش حول الجريمة مستضيفة اللواء أحمد علام المعروف فضائياً بكونه خبير أمني متخصص في شؤون مكافحة الارهاب وقد كان يشغل منصب نائب رئيس مباحث أمن الدولة سابقاً.
واستضافت ايضا الحقوقي المعروف حافظ أبو سعدة كما استضافت طبيب متخصص في الامراض النفسية.
وقد قام السيد اللواء كالعادة ايضا بالحديث عن التعذيب كتصرف فردي ونفى تماماً أن يكون التعذيب ممنهجاً وأكد بحماس بالغ على أن المذنب لابد أن يُعاقب في حال ثبوت إرتكابه جريمة التعدذيب.
وركز معي في جملة في حال ثبوت جريمةالتعذيب هذه!!!
وقد تحدث حافظ ابو سعده عن أن حالات التعذيب ليست ممنهجة فقط ولكنها كثيرة جدا ولايتم محاسبة الا من تصل قضيتهم للراي العام عن طريق الصحف أو الفضائيات.
وفي تغطية برنامج العاشرة مساء لنفس القضية شهدت إحدى جارات المجني عليه بأنها شاهدت بعينيه رجال يحملون القتيل ويلقون به من الشرفة !!!!
تابعوا هذا الخبر في مصراوي وستقفوا بأنفسكم على مدى التضارب في القصة التي تفتقر للحبكة الدرامية ويبدو أن مؤلفها لم يجد الوقت الكافي لدراسة العناصر الدرامية للعمل الذي خرج مترهلاً ويفتقر للكثير من العناصر الدرامية.
اتهامات للشرطة بقتل مواطن بإلقاءه من الطابق الرابع والداخلية تنفي
وعلى طريقة مفيد فوزي نتسائل أين الحكيكة ؟؟
يبدو أن مسلسل تعذيب المواطنين في أقسام الشرطة قد لاقى نجاحا منقطع الجماهير فقررت وزارة الداخلية أن تنتقل بعروضها لبيوت المواطنين ليشاهدوا رغما عن أنوفهم.
وفي حديث مراسل الجزيرة مع زوجة الضحية التي حكت كيف داهمت قوة منزلهم فجراً وقاموا بتكسر الباب بعد أن رفض المجني عليه فتح الباب لهم ودخلوا عنوة وامسكوا به وأوسعوه ضرباً في محاولة منهم لحمله على سحب بلاغ قام بتحريره سابقاً ضد أمين شرطة اعتاد تحصيل إتاوة منه.
ولما رفض التنازل وسحب البلاغ قاموا بإلقاءه من شرفه منزله بالذور الرابع ومنعوا زوجته من اللحاق به ومحاولة اسعافه حتى لفظ أنفاسه الأخيرة.
وقد قامت وزارة الداخلية كعادتها بإصدار بيان تعدد فيه مثالب المجني عليه وكيف كان بلطجياً شريراً نافية أن يكون رجالها قد القوا به ولكنه هو الذي قفز محاولاً الهرب .
وقامت الجزيرة لاحقاً في برنامج ماوراء الخبر بتغطية الموضوع وإدارة نقاش حول الجريمة مستضيفة اللواء أحمد علام المعروف فضائياً بكونه خبير أمني متخصص في شؤون مكافحة الارهاب وقد كان يشغل منصب نائب رئيس مباحث أمن الدولة سابقاً.
واستضافت ايضا الحقوقي المعروف حافظ أبو سعدة كما استضافت طبيب متخصص في الامراض النفسية.
وقد قام السيد اللواء كالعادة ايضا بالحديث عن التعذيب كتصرف فردي ونفى تماماً أن يكون التعذيب ممنهجاً وأكد بحماس بالغ على أن المذنب لابد أن يُعاقب في حال ثبوت إرتكابه جريمة التعدذيب.
وركز معي في جملة في حال ثبوت جريمةالتعذيب هذه!!!
وقد تحدث حافظ ابو سعده عن أن حالات التعذيب ليست ممنهجة فقط ولكنها كثيرة جدا ولايتم محاسبة الا من تصل قضيتهم للراي العام عن طريق الصحف أو الفضائيات.
وفي تغطية برنامج العاشرة مساء لنفس القضية شهدت إحدى جارات المجني عليه بأنها شاهدت بعينيه رجال يحملون القتيل ويلقون به من الشرفة !!!!
تابعوا هذا الخبر في مصراوي وستقفوا بأنفسكم على مدى التضارب في القصة التي تفتقر للحبكة الدرامية ويبدو أن مؤلفها لم يجد الوقت الكافي لدراسة العناصر الدرامية للعمل الذي خرج مترهلاً ويفتقر للكثير من العناصر الدرامية.
اتهامات للشرطة بقتل مواطن بإلقاءه من الطابق الرابع والداخلية تنفي
وعلى طريقة مفيد فوزي نتسائل أين الحكيكة ؟؟
يبدو أن مسلسل تعذيب المواطنين في أقسام الشرطة قد لاقى نجاحا منقطع الجماهير فقررت وزارة الداخلية أن تنتقل بعروضها لبيوت المواطنين ليشاهدوا رغما عن أنوفهم.
19 comments:
بجد ده حصل...انا ولا دارية بحاجة على العموم لازم اتابع الموضوع..واحييكى على طرحك الجاد ده
تحياتى واحترامى
شاهدت الحلقة
حقيقة يا أستاذة هو الموضوع ما تقدريش تعرفي الحكيكة فين لسبب بسيط وهو أن الشاهد الوحيد قد مات بقية الموجودين مطعون في شهادتهم الرواية البوليسية أقصد الرواية التي يرويها البوليس منطقية فعلا وأنه هناك مطاردة والرجل حاول يهرب ودخول موضوع التعذيب مع موضوع مشكوك في صحته مثل هذا حكيكة ظلم للقضية
بل والأخ حافظ أبو سعدة قال أنهم يهتمون فقط بدرجة كبيرة بذلك التعذيب الذي يؤدي للوفاة كما قال اللي بيخرج على رجليه بنحمد ربنا
أي أن التعذيب أمر واقع وعادي وشغال ولم ينكر اللواء علام
بل يقول أنه مخالفات فردية
نرجع لموضوع الراجل اللي اترمى من البلكونة دي مبالغ فيها جدا ولو مات أي قتيل في مطاردة وهو مجرم فعلا فإنه سوف يتبلى عليهم انهم رموه
حقيقة فعلا من غير هزار أنا مش مقتنع انهم رموه والموضوع اتظلم في الحلقة بوجود حالة تفتقر للمصداقية مثل هذه
الحكيكة انه فى تعذيب
ومع كثرة من يدأ اصواتهم تعلى ممكن الموضوع يفقد مصداقيته وكل اللى اتعذب واللى ما تعذبش واللى اترمى من البلكونة او حتى اللى انتحر يهاجم
بس فيه تعذيب فعلا
ربنا يرحمنا من عندة
موضوع التعذيب و ملـفـّات الشرطة في مصر كما نراها نحن من الخارج أصبحت مخيفة جدا يا بيلا .
صحيح ان كل البلاد العربية من دون استثناء بيحصل فيها نفس الأمور
لكن لا أدري ان كان تسليط الضوء اعلاميا و بقوّة على ما يجري في مصر
هو الذي جعل الأمر يبدو طاغيا لهذه الدرجة .. بكل الأحوال ..عندما أقرأ هذه الأمور اشعر بألم فظيع و أستغرب لماذا لم تـتـّعظ هذه الحكومة بعد نشر كليبات التعذيب التي لو نشر واحد منها فقط في بلد يحترم نفسه لاستقالت الحكومة كلها مش وزير الداخلية بس .. اتسائل هنا ان كان وزير الداخلية حي يرزق أو انه تمثال من شمع يستوحي منه ظباط الشرطة فن تربية الشعوب
و تأديبها .. .
لا بد أيضا من استيضاح الحكيكة هههه كلها .. ربما يكون ظلم ما وقع على افراد الشرطة مع اني اشك في ذلك لأن تجربة الشعب معها لا تبشـّر بخير
ـ هذه هي الموضوعات التي يجب فعلا أن ندوّن لأجلها .. علّ الحكومات تعرف أن شعوبها فاض بها الكيل و لم تعد مجرّد شاهد زور أو شيطان أخرس
بصراحة انا أول مرة أسمع بالخبر ده دلوقت ولكن ما نقدر اننا نقول غير حسبى الله ونعم الوكيل
وبعدين يا جماعة الراجل قال حين ثبوت الجريمة على الجانى
وأبقوا قابلونى لو أتثبت عليه حاجة
السلام عليكم
دى تانى مرة أسمع عن إستخدام البلكونة
برضه الأمر كان فيه إلتباس فى الحالة الأولى
الراجل كان مجرم وبيتاجر فى المخدرات.. قصة طويلة نُشِرت من أشهُر
على العموم يرموا واحد من بلكونة أو يحرقوا واحد زى الولد بتاع سيوة اللي المصريون نشرت قصته مؤخراً مش جديد عليهم ولا جديد علينا
ربنا يشلّهم هم واللي مشغالينهم
NeRmeeN
اهلا نرمين
فزعني الخبر بالأمس خاصة وزوجة القتيل تصرخ وتحكي كيف تهجموا على بيتهم وطلبوا منه التنازل عن المحضر وعندما رفض شالوه من ايديه وجليه ورموه من البلكونة ومنعوها من النزول وراءه لإنقاذه
لو كانت هذه هي الحقيقة فهذا أمر مفزع الحقيقة ويكرس لمبدأ جديد وهو ان كل من يشكو احد افرا الشرطة سيكون مصيره القتل
حاجة فكرتني بالقتل العمد الذي كان يحدث في عهود سابقة لمعارضي النظام
ربنا يستر
واشكرك واتمنى تكرار زيارتك
تحياتي
الليلة وكل ليلة
بنجاح ساحق منقطع النظير
افلام العدلي تقدم
السقوط الاجباري
بطولة الشعب المصري الغلبان
تمثيل كافة بشر لابس زي شرطة
اخراج عم حبيب الحانوتي
ولا عزاء لاي حد
-------------------------------
ربنا لاتؤاخذنا بما فعل السفاء منا
عصفور المدينة
اتفقك معك في أن جزء من الكيكة غائب بغياب المجني عليه ولكن صراحة الكذب الممنهج الذي تمارسه وزارة الداخلية والتعتيم المتعمد على قضايا اكثر وضوحا من هذه القضية يجعلني اشك كثيرا في روايتهم بل وانظر لها بعين النقد وذلك للثغرات الكثيرة الموجودة بها.
صحيح السيد اللواء علام قال ان هناك تجاوزات تحدث ولكن هذا في حد ذاته تغير في خطاب السيد اللواء الخبير في شؤون الارهاب الذي كان يخرج علينا سابقا مقسماً بأغلظ الايمان انه لاتحدث اي تجاوزات في حق اي متهم وكان دائما مايشكك فيما ينشر حول هذه القضايا بجرأة يُحسد عليها صراحة
قام السيد الخبير بالتأكيد على ان من قام بهذا العمل سيتم التحقيق معه وسنال عقاب حال ثبوت التهمة عليه
حكاية حال ثبوت التهمة دي بقى هي مربط الفرس
فكيف تثبت التهمة على شخص سيقوم زملاؤه بالتحقيق في هذه القضية وسيكون بين ايديهم كل الادلة التي تدين زميلهم وبإمكانهم التلاعب بها وهذا في الغالب مايحدث.
لابد ان تكون هناك جهات حيادية للفصل في هذه النزاعات
اما أن يقوم بالتحقيق في هذه القضايا مرتكبيها فهذا عبث يعرفنا مسبقاً نتيجة التحقيق
وعودة للمجني عليه وكلامك عن كونه لو فعلا متهم سيتبلى عليهم ويتهمهم بإلقاءه
وهذا بالفعل ماتحاول وزارة الداخلية التأكيد عليه وذلك في البيان الذي اصدرته وسردت فيه التاريخ الاجرامي للمتهم وكونه بلطجي عتيد وباقي التهم المعروفة مسبقاً.
وفي نفس الوقت تحكي حكاية طويلة عريضة عن كون رجال الأمن تواجدوا في المنطقة لفض نزاع لاعلاقة للقتيل به ومع ذلك ورغم عدم وجود صلة بينه وبين المختلفين في الشارع الآخر الا انه شعر بالبطحة التي على راسه وحاول الهرب وقفز من النافذة رغم عدم مطاردة الامن له !!!!
قصة لالها ايدين ولا رجلين صراحة
ويبدو ان من ألفها ضرب كوبايتين شاي مغشوش بصبغة جزم قبل كتابته لها وبلع بكوبايتين مية مصدية فخرجت القصة على هذا النحو
مفروض يدربوا كوادرهم تدريب افضل من كده على التأليف
الطائر الحزين
مرحبا بك
التعذيب موجود وعلى كافة المستويات
فاي شخص يسوقه حظه العثر ويدخل قسم شرطة يجد مالايسره ولو جدع يشتكي او يبلغ.
أما حكاية التصرفات الفردية فهي فعلا فردية
يعني كل فرد يمارسها علشان كده هي فردية
بس الصراحة احنا مش بنفهم عربي كويس
هههههههههه
هي دي الحكيكة الساتعة
Joe
مرحبا بك
اذا كان ملف التعذيب مخيفاً لمن هم خارج مصر فمابالك بمن هم في الداخل ويواجهون التهديد المستمر في كل لحظة.
اعتقد ان التسليط الاعلامي له ايجابياته التي لاننكرها حتى لو كانت له سلبيات فيحسب له انه جرأ الناس على الجهر بالشكوى بعد ان كان الصمت والخوف هو سلاحهم الوحيد.
صحيح ان البعض يعتقد ان كثرة جرائم التعذيب مردها إلي تسليط الضوء عليها ولكن هذا ليس صحيحاً لانها كانت كثيرة قبل اهتمام الإعلام بها.
أما كون الحكومة تستقيل لتعذيب مواطن فأنت تتحدث عن مصر ياعزيزي التي تحدث فيها مصائب اكثر من تعذيب مواطن ولا تستقيل الحكومة
حتى عيب قوي علينا تستقيل حكومة بسبب غرق عبارة وغرق أكثر من الف واربعمائة شخص
وعيب علينا تستقيل حكومة لحرق قطار ومقتل اكثر من خمسمائة شخص
وعيبين تلاتة اربعة ان تستقيل الحكومة لعطش الشعب واختفاء مياه الشرب في ظروف غامضة
اذا عددت لك اسباب عدم استقالة حكومة عندنا لأكتشفت ان العيب فينا نحن الشعب
ومفروض احنا اللى نستقيل صراحة يعني
وبالفعل يجب علينا استجلاء الحكيكة التي ستؤدي حتما لظهور رجال التعذيب بمظهر المفترى عليهم من جهتنا نحن المواطنين البكائين دائمي الشكوى
ونحن بالطبع لاننكر ان هناك رجال شرطة محترمين يضحون بارواحهم فداء لابناء هذا الوطن مثل الضابط الشهيد الذي ضحى بعمره لينقذ فتاة من الاغتصاب
رحمه الله رحمة واسعة واسكنه فسيح جناته جزاء مافعل
هذا الضابط وغيره هم الضوء في نهاية النفق المظلم الذي نعيش فيه
فمتى نصل لنهاية النفق
هذا هو السؤال
فالنفق ملئ بأمثال هؤلاء الممارسين للتعذيب والمغتصبين لشرف المواطنين
mo'men mohamed
مرحبا بك
الجريمة حدثت بالامس ولولا قناة الجزيرة كان يمكن التغطية على الخبر او التشويش عليه
وطبعا لحين ثبوت الجريمة يبقى المجني عليه وغيره من الواقفين في طابور التعذيب يشربوا من اقرب بحر
اصل مافيش مية حلوة يشربوا منها
عدى النهار
مرحبا بك
اذا كانت قضايا التعذيب الواضحة كقضية اغتصاب عماد الكبير مثلا تم التشكيك فيها وإحداث بلبلة كبيرة ليخرج المجرم من القضية كالشعرة من العجين
فمابال هذه الجريمة
بالتأكيد سيكون مصير المجني عليه كغيره وسيتهموه بالباطل او بالحق بشتى التهم ليتنصلوا من الجريمة
طيب ده ممكن يكون قفز من البلكونة وحاب يعمل حركتين ترابيز في الهواء
فماذا عن المحروقين
هم كمان يمكن حاولوا يلعبوا لعبة سحرية وينفخوا نار من بقهم والجاز طرطش عليهم
طبعا سيرك قومي بقى والهوا بيلف في المكان وكل مواطن مفروض يخللى باله من اللعبة اللى يحب يلعبها
Ahmed AL-Hussany
مرحبا بك
متهيألي اشتقوا الاسم من فيلم السقوط الكبير
هو فيه فيلم بالاسم ده ؟؟
والمهم في الموضوع العرض المستمر علشان ماحدش يقول انهم حارمينا من اي حاجة
عروض سينمائية وبيعرضوا لنا
عايزين ايه اكتر من كده
بلد ناكرة الجميل بصحيح
الخطوة الجاية بقى اننا نعمل حملة قومية لالغاء البلكونات وعمل قضبان حديدية على الشبابيك
اصل الهوا شديد اليومين دول ومش ناقصين حوادث
بيللا
فيه اقتراح من قبنورى ممكن يحل المشكلة دى تماماً الا وهو التقفيل بالالوميتال
السياسة العامة الآن هى تصفية الشعب.. سواء كان فرداً بلطجياً أو شريفاً
وسواء كان قتل جنائى أو قتل معنوى بالغلاء والبطالة والما يترتب عليهما
هم يحتاجون فقط
لشعب آخر ليحكموه
احنا مش حلوين ومش نضاف الظاهر
شاهدت هذا البرنامج
واعرف ان موضوع التعذيب ده غير جديد
على النظام او الداخليه وايضا احتجاز اقارب المطلوب وهذا شىء عادى
من المعلوم من الداخليه بالضروره
احضار العديد من الاشخاص ليكونوا مشتبه بهم و الضرب والسحل فيهم حتى ينهار احدهم و يقر باى شىء او يخبرهم عن اى معلومات لكشف جريمه ما بدون عناء البحث الجنائى وأخذ الأب او الاخ
او الموجود يسدبالله رايت ضرب المشتبه فيهم بام عينى لاحظ انهم مازالو مشتبه بهم ولم يصبحوا متهمين بعد
المهم كنت أتسائل هو الظابط والمخبرين اللى القوا ناصر من الشباك هما اللى رموا أشرف مروان فى لندن ولا جهه اخرى
ام دوله ثانيه ربنا يستر وما يكونش
ده النظام الامنى الدولى الجديد
يا ريت يا جماعه اللى عنده بالكونه او شباك يبرشمه
حلم
مرحبا بك عزيزتي
يبدو ان قبنوري ح يشتغل كويس الفترة القادمة
هههههههه
اتفق معك حول نقطة التخلص منا هذه والتي تتم بطرق مختلفة وحسب الاحوال
وتتم بشكل منهجي للقضاء على كل الشعب سواء معنويا أو مادياً
إما تصفية جسدية مباشرة في حوادث او بالامراض او القتل المباشر وغيرها من الوسائل التي كثرت هذه الايام
او بالاغتيال المعنوي كتشويه سمعة المعارض فلان او علان والتضييق على الناس في ارزاقهم بالاعتقال والتخويف وغيرها من وسائل التطفيش
احنا بالفعل مش حلوين ولا نضاف بدليل الاسوار المنتشرة في كل مكان والتي تحجب عنا عوالم الناس اللى فوق حتى لانضايقهم بمنظرنا التعس
أفكار مسلم
مرحبا بك
التعذيب طبعا منهجي ويحدث بوسائل عدة منها احتجاز اقارب المتهم والتنكيل بهم حتى يضغطوا عليه
وترويع الاطفال اثناء تفتيش اي مكان وبعثرة محتويات اي مكان يدخلوه بطريقة لاتسمح بإعادة استخدام هذه الاشياء مرة اخرى
وغيرها الكثير من وسائل التعذيب المختلفة والمبتكرة التي يتفننون في ابتكار كل جديد فيها.
اما من يلقون الناس هنا هؤلاء غير بتوع لندن
هم نفس المدرسة بس فرع محلي
هههههههههه
وجاري برشمه اي منافذ
شركة كشف تسربات المياه بالدمام
شركة تخزين اثاث بالدمام
شركة تنظيف فلل بالدمام
شركة تخزين عفش بالدمام
شركة نقل عفش بالدمام
شركة تنظيف واجهات حجر بالرياض
شركة تنظيف شقق بالدمام
شركة تنظيف بيوت بالدمام
شركة جلي بلاط الدمام
شركة تنظيف مسابح بالدمام
شركة تنظيف خزانات بالدمام
شركة عزل خزانات بالدمام
شركة تسليك مجارى بالدمام
شركة تنظيف موكيت بالدمام
شركة تنظيف واجهات زجاج بالدمام
شركة تنظيف مجالس بالدمام
شركة شفط بيارات الدمام
شركة عزل اسطح بالدمام
شركة تنظيف بيارات بالدمام
شركة رش مبيدات بالدمام
شركة تنظيف قصور بالدمام
elengaaz
Post a Comment